وحشتينى
أسبوعين وثلاثة أيام هي مدة غيابك عني
كنت ذاهبه لأنام فأخذتني لوعتي اليكي
فتذكرتك وكأنني نسيتك لحظه
فاشتاقت اليكي ونظرت الي تاريخ فراقك
فاذا بيها أيام مع أنها مرت عليا كأنها سنوات
استيقظت بالأمس وكان بداخلي يقينا
انني ساجدك اليوم او سأرى رقمك على هاتف منزلي
ومر اليوم وأنا انتظرك مع كل رنين للهاتف مع كل جرس للباب ولم تأتي
ولكن حدسي لم يخيب فاذا بأحد من رائحتك
أسمع صوته في أذناي لم يكن حلما بل كان خيال
حتى لا يخيب الله رجاي وانتظاري ورفقة بي
سانتظرك اليوم ولعللكي تداخلني علي وأنا نائمه
لتوقظيني كعادتك وتحملين الي ماتعودته منكي الشيكولاته
اشتقت اليك وليس معي مايسمعني صوتكي ولم أسمعه منذ يومين
فقلت أكتب اليكي لا اعلم لماذا ولكن أعلم انك تشعرين بي
اشتاق اليكي واريدكي بجانبي في هذه الايام
فلتعجلي بلقائناو لتهرولي الي ياحضنا كثيرا مااجد نفسي بداخله
ياحبيبى عد لي تاني
خلي عيني تشوف مكاني
كنت ذاهبه لأنام فأخذتني لوعتي اليكي
فتذكرتك وكأنني نسيتك لحظه
فاشتاقت اليكي ونظرت الي تاريخ فراقك
فاذا بيها أيام مع أنها مرت عليا كأنها سنوات
استيقظت بالأمس وكان بداخلي يقينا
انني ساجدك اليوم او سأرى رقمك على هاتف منزلي
ومر اليوم وأنا انتظرك مع كل رنين للهاتف مع كل جرس للباب ولم تأتي
ولكن حدسي لم يخيب فاذا بأحد من رائحتك
أسمع صوته في أذناي لم يكن حلما بل كان خيال
حتى لا يخيب الله رجاي وانتظاري ورفقة بي
سانتظرك اليوم ولعللكي تداخلني علي وأنا نائمه
لتوقظيني كعادتك وتحملين الي ماتعودته منكي الشيكولاته
اشتقت اليك وليس معي مايسمعني صوتكي ولم أسمعه منذ يومين
فقلت أكتب اليكي لا اعلم لماذا ولكن أعلم انك تشعرين بي
اشتاق اليكي واريدكي بجانبي في هذه الايام
فلتعجلي بلقائناو لتهرولي الي ياحضنا كثيرا مااجد نفسي بداخله
ياحبيبى عد لي تاني
خلي عيني تشوف مكاني